mercredi 26 août 2009

Nayda (suite et fin)

Après plus d'une année du début de cette initiative, je publie le dernier "quatrain" et remercie tous ceux ont bien voulu participé, je tiens aussi à présenter mes excuses pour tout ce temps perdu qui a fait perdre à cette idée son souffle originel.
Encore une fois merci à tous!


هل مر بلوزمان من هنا؟


***
هل مر حبيبي من هنا
هل ترك وصية بتقبيلي
هل غنى وصلة عشقي
هل أقسم أن يصلي بصدري؟

***
فلتجيبوني؛ هل مر بلوزمان من هنا؟؟

------
رباعية بلوزوومن

3 commentaires:

hmida a dit…

Il y a quelques jours je déplorais sur mon blog l'absence ou la disparition d'un certains nombre de bloggueurs, dont toi justement..

Bon ramadan ...et reviens-nous vite!

le mythe a dit…

je salue cette excellente initiative
Bravo

Anonyme a dit…

المغرب .. المعذبون فى الأرض

في أحد الايام قررنا أن نزور منابع أم الربيع وهناك ستنقلب الصورة الجميلة التي راقصت العيون وسنصادف على الطريق أطفال لا تظهر لملابسهم ألوان ولا تظهر على وجوههم ملامح أستوقف الصغير السيارة ولكم أن تتوقعوا سنه فقامته بالكاد تصل لزجاج النافذة يحمل بيده سلة صغيرة من التين لا يعرف ألا لغته المحلية ، لم أستطع التواصل معه ، لكني عرفت أنه يريد بيعنا التين تالمت من المشهد خصوصا وأن أبني الصغير الذي لا يكبره ألا بالقليل يطرح علي أسئلة محرجة ماذا يفعل الصغير ؟ لماذا هو هكذا ؟ أين أمه؟..أسئلة بريئة تتعمق عندي لتصبح ، لماذا هذه المنطقة معزولة ؟ أين المسئولين ؟ أين الدولة ؟ أين الوزارة الوصية ؟ أين البرامج الحكومية ؟.. باقى المقال يوجد فى الرابط التالى

www.ouregypt.us