jeudi 27 décembre 2007

Victoire

La vie se fâche
Et rien ne gâche
Ses délicieux tourments

La vie rabâche
Les mêmes avis lâches
Que n’entendent pas les passants

La vie se lâche
Monts et merveilles en potache
Qu’elle fait miroiter aux non voyants

La vie nous lâche
Avec pour seul message
Vis bon à rien !

lundi 3 décembre 2007

leçon

L’envie
Oui l'envie

J’ai envie d'écrire mais je n'y arrive plus
Les mots me paraissent sans vie
Inertes
J’ai du mal à les faire renaître
À leur insuffler cette magie
Qui m’eut ravit

Je les lis
Je les relis

Ils me contournent et m’échappent et ne me touchent plus,

Ta page blanche me donne envie, d'y tracer de mes sens meurtris, un amas de lettres même enlaidies
Mais Peut être, devrais je apprendre à voler
Peut être pourrais je enfin nous réconcilier ?

Planer
Prendre mon temps
Me laisser porter par les courants
Battre des ailes de temps en temps
Histoire de faire semblant
Que je suis
Oui !

Et sourire, te sourire encore une fois.
Car je ne sais écrire que quand tu es en face de moi


"Merci Kenza!"

jeudi 29 novembre 2007

A morning in paradise

Every secret was told
Just a little more
A shining dawn opened my eyes
It was you

The smile that i found,
Made me leave regrets shore.
Your fingers sweeter than a butterfly
Fondled my face

I just wanted to say
How hard was yesterday
I opened my mouth
No sound came out but
Kiss me!
You laughed and said
Nice Try!

jeudi 8 novembre 2007

قصيدة الحراز (الشيخ الحاج بن قريشي) الملحون deuxième partie

مال الحراز الدامي ما يتيق بي هيهات
غير حاضي الاوقات
في ثيابو مسلم وافعايلو رومية


(جيت لو في صفة الغلام
نخدمو طاعة دون كلام) *2
قلت أسيدي أنا وصيف
المحرر حررني اللي شراني
ودعني فسبيل ربي
قصدتك لاكرام قلبي
ونويت الخير فيك
جابتني الايام ليك
وانا مرزاق
وأسمي مبارك
واللي مبروك تخدمو الاحرار مع العبيد
انت ودك ربي من متاعو واعطاك المال
لا تكني ما عندك
مني دام لو
حيت انت راجل الوحيد
وانا نتسخر ليك فالمسايل البعاد مع القريب
عسى تعمل لي شي نصيب *2
الكسوة والصباط
الايجارة يسمح فيها عبد الجواد
إلا قبلو عليه إحوزوه و يكرموه ما يدوزوه
وهو ما يدوز سيدو
و الدنيا سايرة والايام تفوت
خود ليك راحة واغنم وقت السرور
وانا نتسخرليك شين تامرني
وخفيف العضام مسروق على الرمشة
كل ما تمرني ضني نفعلو
هدا حق الوصيف
الطاعة لسيادو
قال لي سير فحالك
لا تطوف بي لا تقربني
ما نخالط الكحل و ما نعاشرو
طول زماني ما كسبت الكحل
ما خالطتو ما حملتو ما عاشرتو ما قبلتو
ما عندي خير فيه
غير إلى كان خلوق فمكاني و زيادة فالمراح
وانا ظاهر لي فيك جيتي تختلني
تغدرني فشي مسالة بعّد مني و سير
كفّي لا تمشي دون غرض
يا بو دعوات
يا قبيح الخزرات
كل من كسبك عندو فيك غير السيئة
قلت لو خاف الله لا تكون
تجهل الاشيات
الاخلايق صفات
كل خلق اسرارو في ادواخلو مكنية
قال لي سير فحالك
لا تكون تحضي الغرات
من خيار البيتات
ما نكسبك و لو نسكن فأرض خلية
عسّاك أنا بقبيلتي و ناسي عزوات
رادّين الكسرات
ما وقفت عليك لسخرة و لا لحمِيَّة

مال الحراز الدامي ما يتيق بي هيهات
غير حاضي الاوقات
في ثيابو مسلم وافعايلو رومية

jeudi 4 octobre 2007

Rencontre

Je l’ai encore rencontré ce matin
Un jean à la mode et un haut moulant ses seins
Un maquillage frais doux et fin
Son corps a su faire mentir le destin
Ses traits peuvent trahir ce que son corps cache
L’emprise de cet ennemi qu’elle combat sans relâche
Le temps pour elle n’est plus qu’une dimension
Elle emmerde les jalouses et leurs réflexions
Elle est jeune depuis si longtemps
Qui a dit qu’on est vieux à cinquante ans ?!
Sûrement pas son sourire ni ses yeux qui pétillent
Me parlez vous des quelques marques que l'age estampille ?
Ou des quelques rides que Q10 maquille ?
Croyez moi ! Vous ne l'avez pas vu en bas résille !

"Merci Kenza"

mardi 2 octobre 2007

مستقبل

le revoilà !!
دربنا درب شعبي
فيه المزيان و الخايب، الباين و المخبّي
عرفت شبّانو صغار، ها مول الكورة، ها مول البِيّ
كاين اللّي صدق, كاين اللّي مشات أيّامو فالسكبِّي
كاين فيهم اللّي خاسر و كاين المربّي
دربنا درب كيما بغى ربّي

و طرت , طار السّرب، و صاط فالدرب، الشرچي و الغربي
و رجعت ,رجع العصر, فيه تعوّدت ندّاكر، مع أولاد دربي

شفت وليدات صغار
دايرين زبايل كبار
قلت لهم أودّي علاش

تالفين وسط البشر
كولة شيفون أو زيزوار
قالو لي هادو أوباش

"راهم إمّا شمكار
إمّا اصبيطار
و إمّا شفّار
كيقلّب كيفاش

واحد ديك النهار،
حصلوه فواحد البار
داير واحد الفلاش

هلكوه بالعصى الرجال
و عيطو لاصحاب الحال
رماوه فعكاش

عينيه فحال الغول
، حتى حاجة فيه ما تچول
ما واصلش لربعطاش"

مشيت العين دامعة و القلب حزين،
على دوك الدراري المساكين
اللّي عمرهم ما عرفو صدر حنين
و, فالزناقي يضلّو دايعين

هادا يضرب
هادا يزف
هادا ينعل الوالدين

شكون يأدب
شكون ينصف
شكون ياخد باليدّين

وليداتنا وليدات بلادي غاليين
هما راس المال هما الفضل هما قرة العين

المدرسة مُوضْعْهم ماشي جامع الفنا أولا الهديم

لوح مرّة عينيك جيهتنا
يا الغافل ولّا انت مشي من هنا
خلّيك مع دوك النّاعسين فالهنا
اللّي ما عندهم كََصَار فينا احنا
ولا فوليداتنا
صافي و خلاص راه بانت المعنى

Elle

Je l’ai encore rencontré ce matin

Un jean à la mode et un haut moulant ses seins

Un maquillage frais doux et fin

Son corps a su faire mentir le destin

Ses traits peuvent trahir ce que son corps cache

L’emprise de cet ennemi qu’elle combat sans relâche

Le temps pour elle n’est plus qu’une dimension
Elle emmerde les jalouses et leurs réflexions
Elle est jeune depuis si longtemps

Qui a dit qu’on est vieux à cinquante ans
Sûrement pas son sourire ni ses yeux qui pétillent
Me parlez vous des quelques marques que l'age estampille ?

Ou des quelques rides que Q10 maquille ?

Croyez moi ! Vous ne l'avez pas vu en bas résille !

lundi 1 octobre 2007

Pause et excuses

La rédaction du blog (moi) informe les visiteurs que le billet مستقبل a été supprimé jusqu’à nouvel ordre. En effet, dans sa hâte de faire partager ce travail avec le plus grand nombre, la rédaction (encore une fois moi) a omis de rendre hommage à la personne sans laquelle ce poème n’aurait pas été ce qu’il est. La talentueuse Kenza a très bénévolement accepté de m’aider à mieux dessiner les contours du sujet et avec son exigence m’a obligé de revoir mes transitions qui étaient pour le moins grossières. Je me vois donc contraint de retirer ce texte et à ne le remettre que si Kenza accepte mes excuses et mes remerciements sincères.
J’espère ne pas être comme ceux décrits par el farazda9 :
إن أنت أكرمت اللئيم تمردا

vendredi 14 septembre 2007

أولاد عبد الصمد

ثلاثة انتخمو على جوج و اربح واحد
هاد القصة طلعات لي فالرّاس ما بقى ما يتعاود
نفس الجّوج و نفس الواحد مصدعينّا عاود

چالّك نخّم و اعزل عودك بين الأعواد
ياك هاد النّوبة ما جمعوكومش فالكاميونات القيّاد
و را مغنصوّت على تَّ شي ٠٠٠ وقلب عليَّ أ عبد الصمد

إلى بغيتي تعرف علاش ما صوتوش الجواد
حلّ عينيك و ودنيك و افهم شنو واقع فالبلاد
الشارع غوّت: ״ديموقراطية الغش كولوها أولاد٠٠٠!״

كلامي منقّط حيت طلع ليَ الچاز٫ ناض ليَ القوق وسال المداد

على أيّامنا اللّي ضايعة نتسنّاو في المدد المدد و اسقيونا بالمدد
ولّا ضرقو زلايفكم إلا حتّى حد فيكم ما قاد
راه جات نوبتنا جينا و جايبين أفكار اجداد

على وليداتنا و اخّوتنا اللّي بديملوماتهم عدد
هلكتوهم بالحچرة و الضرب و منتدى السؤدد

ربطتوهوم بالزريقة يدورو فالدروبة ربطة الكلاب
ينبحوا ها القرد ها الزرافة هاااااااا ما تسواو ألأحزاب
نصيحة! عاودو النََّضَر قبل ما يبان ليكم العَجَب
راه الجواد ثار فدمهم الغضَب
إلى اليوم ماصوتوش راه مشي بلا سبب

راه حيت ثلاثة انتخمو على جوج و اربح واحد
و هما ما بغاو لا دوك الجّوج لا داك الواحد

dimanche 9 septembre 2007

راية الجاپّون

منزل مضاء كعيد عرشٍ مزيَّنٌ بألف بالون
ألحان رقيقة أظنها أندلسيّةً أم ملحون
سياراتٌ فخمة و ثياب عرسٍ بين وقارٍ و مجون
عذراءٌ بيعت٫ عذراءٌ حسِبها الزبون
في غرفة اختلى بلعبته الميمون
ليفتحها كما تُفتح المحارة لعلّكم تفهمون
و ما للعذراء من العذراء إلّا اسم مهزوم
والداها بصحن القصدير ينتظرون
همساتهما أصابها الجنون
صار هو يترنَّح كالإلكترون
كوحيد قرنٍ مشحون
و تاهت ( البئيسة) شاحبةً كمن سقط على كاهله الكون
يحومون كالأشباح حول أنفسهِم و يتساءلون
ربّاه ماذا عسانا مچجدرون؟ آه فاعلون

jeudi 6 septembre 2007

سسسسسس

قطع الياس
و احني الرّاس
و اقبط فاليد اللّي كتباس
و عنداك تغلط أ عبّاس
تصدق مخرّق كِالكسكاس

هاد شي قديم قالت الناس
اليوم اتعاود لبني من السّاس
ياك خرجو المعتقلين من الحباس
و بوليسنا ولّى عندو إحساس
و اطلقات اللسونات بلى عسّاس
شي امضى من السيف و شي قرطاس

واش شفتي بعينيك اللباس؟
ها الّنينجا ها المعرّي على اللّاص
و البرامِج الانتخابية د الفلاس
غنديرو غنفعلو وا غي اسكت وخلاص

نسبة الأميّة فايتة القياس
واش نتحركو قبل ما تطيح الفاس
ولّا نبقاو ناسيين الخَوَى حاضيين التهراس
ما حدنا كنچولو لبعضنا اكحل الرّاس
هير الله يحد الباس

samedi 1 septembre 2007

الچوال

Toujours sur le registre du recyclage et du plaisir de partager, un petit texte caché

الهتوف الهتوف

حاضيين غير الچوال و الچوالان والچول و لانكول


الچوال چال

الچوال چال عييت من الغنى بحال و بلا حال



عييت من المتكية على الحيوط و خدمة المرسال

ما ابقى حتى حيط ابغينا نوبتنا أولا هذا محال


ضحك لچوال و بكى حتى مال

شاف العين واكحة و المجرم مازال

سرق هنا عمي لهيه و حتى حد من غيرهم ما كال


ضحك لچوال و بكى على جماع المال

اربح وخبع,ارشي و غني الموال

واه على البلا د! واه على البلا د!الچوال ولّى ولوال


l’voile بكى لچوال وبرّد على اللحية و


لاش ارجعتوا؟ ياك ادفنتونا هذا شحال

وقفتوا العلم و ارميتونا للجهال

احفظ بلا ما يفهم و احكم و صال و جال


بكى لچوال وبرد على اصحاب الحال

كلينا و اشربنا بقى غير لقداح و السلسال

شعر الفار, لسان الحمار و مخ البغال

وا العفو,العفو من هاذ الحال



بكى لچوال وبرد على ضعف الرجال

جري و جاري و اشتف على قبل ريال

كوله و انسى كلشي فحال فحال

بكى لچوال وبرد على هاذ الحال اللي طال

انسينا شكون احنا ولينا عايشين اذلال

واش غانبقاوا ها كذا أجيال و أجيال ؟


ابكى الچوال و طوح على هم زعزغ الجبال
ابكى الچوال وتفر شخ على أرض تنزع منها الأ مل

jeudi 30 août 2007

نشيد

طان طنن طننان

اسمع أخويا صوت الوطن

شي يجري و هو حفيان

هزّ الدّراپّو فالميريكان



شي يحچر خوه الإنسان

و عند بالو بّات الإحسان

مربّي اللحية راية الإسلام

يحارب الفسق فيمّا كان

الفقر شويّا ويكون حرام

و انت علينا بعن فلان أو فلان


شي كرفصها مزيان

خلّى قاع الخزينة كيبان

تخلطو ليه فلوسو مع المال العام

راه كيخبع لدواير الزمان

خاصو شي دورة فالبرلمان

باش يشري الفونطوم للمادام



شي ما لقى للدّوا اسنان

فالصبيطار ׳سير شري׳ هو العنوان

و عندنا شي فرمليات سمان

يطيحو الضّيم٫ يجيبو التمام

و شي عندو سويت فآل نهيان

مَجايب اخبار لهاد العالم

فرميالتو ديال الأفلام

ميكرهش يبقى ديما عيّان



شي مشى قرى اللّي كان

و كمّلها فراس الدرب بالجّوان

شي رجع من روسيا فرمسيان

شي من پلومبي لطبيب دسنان

شي طردوه من الكاطريام

ميعرف حتّى يتهجى الجورنان

الأمِّية و الجهل قتلو أجيال

بالسّيف ما السّعود ميشرونى بريال


بلاد ناسية كل فنان

شي سكران و شي جيعان


الكاتب و الشاعر و الرسام

Sont tous logés à la même enseigne

أمّا ديك الرطِم أولا الدوزيم

كيكلخو الواحد بالبيان

أدَّو المهمة بكل أمان

حتّى الناس سمّات نيللي و شريهان


الحفاة يتطاولو فالبنيان

قادّو اللبس و طولو اللسان

شي كيبني بلا بلان

جميلنا فتدلّاكت و الرخام

شي بني هي الله يحفظ والسلام

و فين هي وزارة الإسكان؟


شي هلكو غلا الأتمان

ضاعت أيامو بكا و أحلام

حامد ربّو رب الأنام

و حاقد على دوك العديان

شي يقضي بلّي كاين

و شي قضاة معندهم ميزان



و بكيت الدم على الشبان

شي حارچ و شي هربان

الراس مغطّي والباقي عريان

و شي تالفة لمّو ليام


كيما كيچولو سيادنا القدام

الصلاة على النبي مسك الختام

كان يا سيدي يا مكان

بلاد طان طنن طننان


mercredi 29 août 2007

ليست إلا كلمات

Toujours à la marge de la campagne qui bat son plein, mes mots ressortent.
Excusez le recyclage.
الاستقلال مقطع احباله
الحركات كلها سكون

الاتحاد خوى بخلانه
و العدالة بغات تخون

خليو التجمع فحالو
الحربالغمزة والقاري مدفون


الخراز يوجد نعاله
l’urne فردة قبل و فردة بعد

اصحابنا صالو و جالو
شكون قال أنا شكون


اصواتهم بحت اناشيدهم اذبالو
كل واحد فيهم بالسلطة مفتون


هذا مسكين كرسيه مشالو
فين ينعس فين يبان فالتلفزيون

تقول مول الدار مخليهالو
ما هامو لا أمة لا قانون

ثمة يطبخ ثمة يرمي ازبالو
حتى ريحة ما تغلب الصابون

الاستغلال غيلقى افعالو
الحرقات خلاو القرى و المدن

الاستبداد لوى ذراع مثالو
والعمالة بدلت اللون

mardi 28 août 2007

مرض على غفلة

Suite au billet de Hmida, j'ai décidé de republier une série de poèmes que j'avais postés il y a un petit moment.
صوتي عاود مبحوح
ضربني برد الانتخامات

غلطت و خليت الشرجم مفتوح
تقت و نعست شي سويعات

فقت مغموم قلبي ضايقة الروح
حسيت بحال إلى الوقت تزيرات

طليت لقيت شي يهتف شي هاز اللوح
چلت هذا هو حريق الانتخامات

هبطت نسول ونطلب الشروح
واش يكفي السيرو ولا لابد القويلبات

واش الحق بالاشتراك مسموح
ولا نشوفو, نسكتو و نصيفطو الفليسات

چالك انت مريض و حلقك مجروح
اطلع تغطى وانعس راه الوقت فات

يمين و شمال راميين نفس الفتوح
لاش مضيعين الستيلو و الروشيتات

حتى عشاب منهم بسره ما يبوح
بلحق تچول واحد اللي معمر ليهم چاع الوريقات

چالك الانتقال الضيق مراضي چلتله المريض مليوح
كتفكروه مرة كل خمس سنوات

صوتى ضعيف لكن مشي ممنوح
طلعت, سديت الشرجم و نسيت حريق الانتخامات

lundi 27 août 2007

سهام

سألقاكِ
يوم يختفي القمر
سألقاكِ
في خريف العمر
عيناكِ
رغم التجاعيد ستظل تسحر
يداكِ
يا مليكتي تنهى و تأمر
أيامكِ
عشت ما فيها من خير و شر
أحلامكِ
لم أحقق منها كل ما كنت أقدر
أطفالكِ
عباس و الباتول ورد و زهر
ما أحلى أطفالكِ
و ما أحلى أطفالهم
و ما أحلى يدكِ في يدي
و عينيكِ العسليتين
و ابتسامتكِ
لن يخيفني الخريف
و لن يخيفني المطر

dimanche 26 août 2007

7 révélations

Vous savez qui, m’a taggué et comme je ne peux refuser son invitation me voilà devant cette foutue page blanche encore une fois essayant de ne pas trop passer pour ce que je ne suis pas.

Début des hostilités :

1- Fainéant

Je crois qu’avec la folie, ce sont les deux traits de caractère qui me caractérisent véritablement. Un jour, alors que ça faisait plus d’un mois que je ne rentrais pas chez moi avant 22h00 à cause du boulot, mon frère m’a dit cette phrase mémorable : ‘Je suis sur que tu es tellement fainéant que tu préfères rester au boulot que de te taper 45 minutes dans les transports en commun pour rentrer chez toi.’ Quand j’y ai réfléchi, je me suis rendu compte qu’il n’avait pas complètement tort.

2- Fou

(Si vous ne l’avez pas encore compris, j’ai choisi d’étayer chacune de mes révélations d’anecdotes. Vu que l’exercice est libre, rien ne m’empêche de le faire) Jusqu’à ce que je quitte la maison de mes parents à l’age de 21 ans, j’avais l’habitude de m’annoncer une fois le seuil de la porte passé avec un cri barbare ! Mouiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii wach 3reftini !! Ana oueldeeeeeeeeeeeeeeeeeek !! Rassurez vous, je ne le fais pas au boulot.

3- Fidèle

Peut être, enfin je pense…

4- Famille

Le clan, je ne sais pas pour quoi, mais je suis très très tribu. J’aime le fait que j’appartiennes à une famille nombreuse et j’ai toujours apprécié passer du temps avec les différents membre de ma famille. Je crois que je fais passer la famille avant moi. Mais je le fais par plaisir et non pas comme si c’était une contrainte.

5- Footballeur raté

Mes anecdotes en tant que footballeur raté n’ont ni début ni fin. Mais j’adore cette anecdote. J’étais en deuxième année du collège et j’étais revenu tout essoufflé à la maison. Mon père et ma mère y étaient tout les deux. Voyant mon visage pale, ma mère s’empressa de me demander ce qui n’allait pas. J’ai donc raconté l’histoire véridique suivante : ‘nous nous étions engagé mon équipe et moi dans un tournoi de quartier, (comme il s’en organisait des dizaines en ces temps reculés où la folie immobilière n’avait pas encore frappé mon quartier ndlr). Lors du premier match, nous avions réussis ban an mal an à tenir nos buts hors d’atteinte durant plus de trois quart du temps de la partie, mais suite à une contre attaque, nous avons pris un but. Le gardien, furieux, nous a demandé de nous mettre tous en attaque. Quelques minutes plus tard, j’ai hérité d’un long centre transversal, j’ai eu alors l’idée lumineuse de le réceptionner avec la talonnade. Aussitôt dit aussitôt fait, je me suis retourné en un éclair et avec le talon je frappai le ballon que je vis après un rebond courir docilement et se blottir contre le filet des buts. (Même après des années, je continue à trouver ce geste formidable). Le hic est bien sur que les buts étaient les nôtres. J’ai du, dès la fin du match, prendre mes jambes à mon cou et courir jusqu’à chez moi sans m’arrêter. Ce qui expliquait mon état de stress avancé

6- Fils aîné

Comme tout fils aîné, j’ai eu tous les avantages mais aussi tous les inconvénients. Mais surtout j’ai pu être pionnier et m’essayer à un maximum de choses en imaginant être le premier à le faire (Bousiller la télé noir et blanc, accrocher mon frère au placard, prendre des raclées monumentales, venir en France à l’aventure avec 80 kg de bagages dans un bus…)

7- Fier

Je ne suis pas fier de ce que je fais mais de ce qui fais de moi ce que je suis, les hommes qui se sont battus, toute cet intelligence, cette histoire millénaire. Je suis fier d’appartenir à l’humanité. Ça parait décalé et même niais mais …

Je ne sais pas si vous avez remarqué le fait que tout ce que j’ai révélé sur ait commencé avec un F comme Fatima la marocaine. Je suis content qu’elle ne se soit pas appelée Zahra, j’aurais galéré avec un Z

Je passe le relais à Oueld lblad, missarchi, Nadia, Hmida et Zmagri

vendredi 24 août 2007

قصيدة الحراز (الشيخ الحاج بن قريشي) الملحون

Je publie les deux premières pages de la célébrissime 9ssida "El Harraz". Je ne pouvais pas tout publier d'un coup parce que sinon ça aurait pris beaucoup trop de place. Je ne sais pas si tout est juste mais je suis preneur de toute rectification.

مال الحراز الدامي ما يتيق بي هيهات
غير حاضي الاوقات
في ثيابو مسلم وافعايلو رومية


مال الحراز قضيب البال
ما يجاور عمرو جيران
عاس على القتلة مشمور
جامع اطرافو ما يندى
و إلا انظرت بحالو جلدة
وقت ما نجيه نصيبو عبوس
ألطيف ألطيف, واش نعمل واش المعمول
باش ناخد هاد المكروه
في غراض اللي نهواها
أش من حيلات يسرقوه
باش نظفر ببهاها شكيت
لاصحاب الحال والاهوال
عشقو مدلالة من تسال
دوب جسمي و انا نحيل
ما نقوى لاصحاب اللطام
و الهجرة ترجع بالسقام
و بعدها
يا ناس المحبة قلت أراسي
ما يلي إلا نتحزم عن عقارو
هادا خشبة من الخشب ما تچديها نار
رادي من عليم سود الشفار
وأنا عاشق صبار
طال تعبي و عييت نساعف الرديل البهات
و إلا رطاب بحيلات
عييت ما نتدمم محال يا من فيه

جيت لو في صفة باشا
من قنوت العظمات
بالعلوم ورايات
و الطبول تنتچر و الخيل و الرجلية
محلتي مشهورة خلفي بحزمة
بالساﭼات
جات المشهورة جات
و البياتة وجبت
ضاقت العشوية
حين قبلت عليه و شافني قصدت لمبات
قام هز الخطوات
ما بغى يلقاني ولا ليه حاجة بي
سار هارب لرسامو سار بالعزم لا تلفات
ينتفز بالخلفات
كل خطوة قامة فعبارها متنية

مال الحراز الدامي ما يتيق بي هيهات
غير حاضي الاوقات
في ثيابو مسلم وافعايلو رومية



قلت لاصحابي سيرو ليه
بالعزم دغية دورو بيه
وتقوه و جيبوه حتى يكون قدامي أمامي نزنچو
و نفرجكم فالمقيت
ادا جابوه و يوجبوه
قلتهم زيدو بيه بعد سليت السيف باش ندميه
نطق بموجب الشرع
قال أنا بالله و النبي
تعمل لي حق يا الباشا
ما أنا إلا نايبة
والسلطان الله ينصرو
و يدوم علينل سلامتو
و يعز الباشات و الخلايف
وقياد الحكام
شياخ قبايلنا
رعاية الملك العز الهمام
بهم يفخر منهم حالنا مسكين
و ﭽلين حامد الله على الهنا
في هبة الملك تعيش العباد
احنا طاعة لله
قلت لو لاش عليك أخايب الطبيعة
تهرب أصاحب الخديعة من ضيف الله
يا الباخس ياك أنا ليك جيت
قاصد ناخد مالك مع رقبتك
وجبت برات سيدنا مطبوعة
المير كلمتو مسموعة
والله ما يفيدك مني حتى هروب
قال أصاحب الأمير لا تكتر هضرة
هدا كلام مرجوع عليك
راك بالخزاين واصحاب عند كلمتك
العساسة حارسين
ادريو الغلات كاملين *2
أما داري حرام تدخلها لو نمشي فسبيب البغلات
لا تقوي لومات
لا تخوفني لا تقلي الحوت علي
ياك للدين وضيف الله الجوامع تبنات
فالمدن وقريات
هكدا سيرتنا احنا اهل البادية
ضيفنا ما يدخل للدار ما تقيسو عترات
فين ولاه يبات
فالربيع مع الصيف و ساعة الخرفية
والمسايد فايام البرد كاينة والغرفات
خود صحة الانعات
كان ردتي الحقيقة كون تصغى لي
عساك أالباشا قوم شلى عدات
كلمة المير كفات
لاش تطمع فالدار اللي محصنة محضية


'à suivre...'

mercredi 22 août 2007

Petite Note

J'ai remarqué, en me connectant sur le blog via Internet Explorer, qu'il y avait une publicité explicite sous la forme d'une popup flash qui s'y été glissée. J'ai réussi à éradiquer le problème. Je vous demande de m'excuser pour le désagrément que cette publicité a pu causer et vous invite à me contacter si cela persiste.

Pour Information, c'est le compteur 123 qui était à l'origine de ce problème.

Des affaires et des hommes (4ème partie)

Elle sort de la salle d’interrogatoire, dégaine son téléphone portable et trifouille en hâte le clavier à la recherche d’un numéro. Tout en le composant, elle essaie toutes les poignées des portes alentours à la recherche d’une salle libre. Elle finit par en trouver une, s’y glisse au même moment où le bip indiquant que la ligne est occupée choisit de retentir dans ses oreilles

Après une seconde d’hésitation elle peste « MERDE ! De vraies pipelettes ces gars de l’IGS » Comprenez ‘Inspection Générale des Services’ ou encore ‘police des polices’.

- « Cette teigne ! la voilà qui appelle l’IGS maintenant. Et toi qui disais qu’elle n’aurait pas la carrure pour une si grosse affaire. »
- « Tais toi et laisse moi écouter ce qui se passe ! »

Cet échange est suivi d’un long silence, puis :
- « Au moins, on sait ce que prépare cette garce. Viens ! On se tire… »

Ce qu’elle avait oublié en se réfugiant dans la première salle vacante qu’elle a trouvé, c’est que dans un commissariat, il est impossible d’échapper aux systèmes d’écoute. A noter que l’exercice est difficile même en dehors des commissariats. A moins que …

Au même moment, une porte claque avec fracas dans le couloir et des pas de deux paires de chaussures de ville se font pressants et véloces laissant présager une hâte, un énervement frisant la colère.

« Ce sont eux !» s’écrie t elle, en sortant rapidement de la salle où elle se trouvait. Elle n’aurait pas pu trouver meilleur timing. Une synchronisation parfaite qui l’a conduit à se faire presque bousculer par les deux hommes qui dévalaient dans le couloir.

« Madame la procureur, je suis confus, excusez ma hâte, il vient de nous parvenir une information très importante concernant des criminels que nous guettons depuis longtemps. Nous devons agir vite pour coincer ces salauds» balbutie le plus petit des deux inspecteurs.

« Il n’y a aucun mal, inspecteur. Le crime n’attend pas !» répond elle avec un léger rictus.

Elle les regarde partir en restant appuyée pendant quelques secondes contre la porte avant de l’entrouvrir et de retourner dans la salle. Elle s’assied un peu, les yeux écarquillés (je sais que ça ne fait pas sexy mais je n’y peux rien) avant de se pencher et de fermer le micro qui sert à enregistrer les interrogatoires posé au milieu de la table. Elle a réussi son coup, un seul mot lui a permis de démasquer. Il faut croire que s’il n’y avait pas eu le voyant rouge du micro pour seule lumière, elle n’aurait jamais pensé souffler le nom de l’IGS après que la secrétaire de son architecte l’eût laissé en plan. Elle avait appelé pour prévenir qu’elle serait certainement en retard pour le dîner.

Bien sur, elle n’a aucune preuve de leur implication dans la tentative de meurtre d’hier soir, mais au moins elle sait contre qui elle doit se battre, et vu la manière dont ils ont quitté les locaux, elle a un peu de temps devant elle pour trouver une parade.

Elle décide de retourner voir l’accusé. Dès son entrée, elle congédie le policier en charge de la surveillance et coupe le micro.

Dès que la porte se soit fermée, elle se retourne et lance :
« Monsieur, c’est votre jour de chance. J’ai un marché à vous proposer !»

jeudi 16 août 2007

Des affaires et des hommes (3ème partie)

« Rien que des mots et des phrases qui ne veulent absolument rien dire, voilà ce que vous me servez monsieur depuis le début de notre entrevue, des incohérences assaisonnés à toutes les sauces, des omissions, des feintes allant de l’ingéniosité à l’ineptie primaire. Comment pourrais je vous croire ! »

« Mademoiselle » dit il calmement « je m’efforce de me souvenir du maximum de détails concernant cette nuit, et je ne vous cache pas comme il m’est pénible de m’essayer à cet exercice. Rien que l’idée d’avoir eu un moment de défaillance me perturbe, alors comprenez ce que je ressens quand vous m’obligez à revisiter cet épisode et de fouiller dans tout les recoins d’une mémoire qui cherche à l’enfouir au plus profond d’elle-même. »

Il aurait presque pu l’attendrir, mais elle savait que ce n’était qu’une nouvelle feinte. Elle devait reprendre très vite le dessus.

« Je suis procureur, Monsieur, et non pas mademoiselle, je vous traite avec les égards qui vous sont dus et je ne vous permet aucune familiarité »

Dring… « Oui ! » dit elle avec une voix agacée d’être dérangée.
« Un appel de l’extérieur, je vous le passe ? »
« Oui, oui… »

Une voix suave et enchantée au bout du fil « Déjeuner ?? »
« En bas, dans un quart d’heure »
« Sois à l’heure pour une fois, ça va refroidir »
« Grm, à plus »

Elle raccroche puis, regarde pour la nième fois ce bloc impénétrable qui se dresse devant elle. Elle a presque envie de laisser tomber et de recueillir les aveux qu’il se délecte depuis des heures à l’idée de lui livrer. Elle sait, néanmoins, qu’il doit être au moins dans le même état de fatigue qu’elle mais qu’elle conserve sur lui l’avantage de pouvoir passer quelques heures en dehors de ce petit espace confiné où l’odeur du renfermé se mêle à celle du mensonge, de la trahison et du sang. Dans quelques instants, elle ira rejoindre son cordon bleu préféré, il a du encore prendre sa journée pour lui concocter un bon petit repas comme il sait très bien les réaliser. Il faut dire qu’être architecte à son compte offre quelques avantages dont il sait très bien profiter.

« Arrêter de me regarder comme ça, pourquoi vous me fixez ainsi, je vous ai tout dis, tout révéler mais rien ne vous satisfait, rien ! Que voulez vous savoir, que je ne suis qu’un petit maillon de la chaîne, que je suis corruptible à souhait et que de toute façon soit je fais ce qu’on me dit soit mon sort sera mille fois pire que de rester pendant quelques temps derrières les barreaux ! Et bien sachez le ! Je n’ai pas essayé de me suicider, quelqu’un a essayé de me tuer, quelqu’un de chez vous ! Le message était clair, je devais me tenir aux instructions qui m’ont été donné, sinon ! …»

Absorbée par ses rêveries culinaires, il lui faut quelques secondes pour se rendre compte que son ‘client’ se mettait à table. Elle se rend compte que sa gourmandise avait eu plus d’effet sur lui que plus de 8 heures d’interrogatoires non stop. Elle feint un sourire mais reprend très vite ses esprits. Plus question de partir déjeuner ! En un éclair, mille questions lui traversent l’esprit, la première était à qui pourrait elle faire confiance. Si ce que dit cet homme est vrai, il est en danger, le pire c’est la salle d’interrogatoire est constamment surveillée par au moins 4 agents et 2 inspecteurs. Elle ne connaît pas tout le monde et ne peut être sûre de leur intégrité à tous.

Le téléphone sonne pour la sortir de sa torpeur : « c’est encore lui » pense-t-elle
Elle décroche et lance un solennel : « Oui, passez le moi, je vous en prie », puis dans la foulée elle bredouille « J’ai une urgence, désolée ».

Elle raccroche avant qu’il ait eu le temps d’assimiler cette « injonction ». Elle détestait parler avec lui depuis son lieu de travail et encore plus depuis la salle d’interrogatoire, elle faisait toujours très court et restait très impersonnelle. Elle saura se faire pardonner ce soir mais pour l’instant, elle doit faire très vite…

lundi 6 août 2007

العفطة

Je viens d'apprendre cette nouvelle vague de repression, je me permets de republier un vieux billet qui continue à trouver tout son sens


صباط الخوف عاود بان

حتى فم ما بقى لو أمان

شي قلب الفيستة و خبع الأقلام

شي السورسي كفاه شي الغرامة عدفاتو الأيام

بو بكر عيى وطج و أحمد غيتربى مزيان

الرزين يدير بكلام زمان

و يحني مع الريح كقطيب الخيزران

يتسنى تدوز الحملة ولو تدوم عوام

الخفيف ما يتهنى طالق حلقو فكل مكان

يقلّب على مول الصباط هدام الأفمام

يلقاه و يرجع يبكي بلا سنان

بغيتي حرية التعبير و كان ؟

فوت مول الصباط و قني أ فلان

ياك البارح عاد كنت جيعان

تحليك الدرقوش وليتي فنان

وا قلب علي و سير تكمش فشي كوان

الهضرة اللي بقوامها ما تعجب أذان

الناس خاصها ختي روبي و نانسي عجرم

كيما ديما أبياتي ولاو أحزان

واحد الغوتة قبل لا ّفان

حماة الحرية "لا إستسلام!!"

سيف بن ذو يزن

استجابة لتساؤلات الأغلبية عن حقيقة شخصية سيف ذو يزن, عثرتٌ بعد بحث شاق’-) على نص يلخص حياته. أتمنى أن ينفض هذا النص الغبار عن مخيلتي التي ما تزال ترى في سيف ذو يزن ذلك الغول أبو عين واحدة الذي طالما أرّق نومي

لمّا اشتد البلاء على أهل اليمن, خرج سيف بن ذي يزن وكنيته أبو مرة حتى قدم إلى قيصر الروم. و قد فضّل الذهاب إليه بدلا عن كسرى لإبطاء هذا الأخير عن نصر أبيه. فإن أباه كان قد قصد كسرى "أنوشروان" لما أُخِذت زوجته يستنصره على الحبشة فوعده فأقام ذو يزن عنده دون جدوى إلى أن مات على بابه‏.‏

وتربى سيف مع أمه في حجر أبرهة الحبشي وهو يحسب أنه ابنه فسبه ذات مرة ولد لأبرهة وسب أباه فسأل أمه عن أبيه فأعلمته خبره بعد مراجعة بينهما فأقام حتى مات أبرهة وابنه يكسوم ثم سار إلى الروم فلم يجد عند ملكهم ما يحب لموافقته الحبشة في الدين فعاد إلى كسرى فاعترضه يومًا وقد ركب فقال له‏:‏ إن لي عندك ميراثًا فدعا به كسرى لما نزل فقال له‏:‏ من أنت وما ميراثك قال‏:‏ أنا ابن الشيخ اليماني الذي وعدته النصرة فمات ببابك فتلك العدة حق لي وميراث‏.‏

فرق كسرى له وقال له‏:‏ بعدت بلادك عنا وقل خيرها والمسلك إليها وعرٌ ولست أغرر بجيشي‏.‏

وأمر له بمال فخرج وجعل ينثر الدراهم فانتهبها الناس فسمع كسرى فسأله ما حمله على ذلك فقال‏:‏ لم آتك للمال وإنما جئتك للرجال ولتمنعني من الذل والهوان وإن جبال بلادنا ذهب وفضة‏.‏

فأعجب كسرى بقوله وقال‏:‏ يظن المسكين أنه أعرف ببلاده مني واستشار وزراءه في توجيه الجند معه فقال له "موبذان موبذ" ‏:‏ أيها الملك إن لهذا الغلام حقًا بنزوعه إليك وموت أبيه ببابك وما تقدم من عدته بالنصرة وفي سجونك رجال ذوو نجدة وبأس فلو أن الملك وجههم معه فإن أصابوا ظفرًا كان للملك وإن هلكوا فقد استراح وأراح أهل مملكته منهم‏.‏

فقال كسرى‏:‏ هذا الرأي‏.‏

فأمر بمن في السجون فأحضروا فكانوا ثمانمائة فقود عليهم قائدًا من أساورته يقال له "وهرز" وقيل‏:‏ بل كان من أهل السجون سخط عليه كسرى لحدث فحبسه وكان يعدله بألف أسوار وأمر بحملهم في ثماني سفن فركبوا البحر فغرق سفينتان وخرجوا بساحل حضرموت ولحق بابن ذي يزن بشرٌ كثير وسار إليهم مسروق في مائة ألف من الحبشة وحمير والأعراب وجعل "وهرز" البحر وراء ظهره وأحرق السفن لئلا يطمع أصحابه في النجاة وأحرق كل ما معهم من زاد وكسوة إلا ما أكلوا وما على أبدانهم وقال لأصحابه‏:‏ إنما أحرقت ذلك لئلا يأخذه الحبشة إن ظفروا بكم وإن نحن ظفرنا بهم فسنأخذ أضعافه فإن كنتم تقاتلون معي وتصبروني أعلمتموني ذلك وإن كنتم لا تفعلون اعتمدت على سيفي حتى يخرج من ظهري فانظروا ما حالكم إذا فعل رئيسكم هذا بنفسه‏.‏

قالوا‏:‏ بل نقاتل معك حتى نموت أو نظفر‏.‏

وقال لسيف بن ذي يزن‏:‏ ما عندك قال‏:‏ ما شئت من رجل عربي وسيف عربي ثم اجعل رجلي مع رجلك حتى نموت جميعًا أو نظفر جميعًا‏.‏

قال‏:‏ أنصفت‏.‏

فجمع إليه سيف من استطاع من قومه فكان أول من لحقه السكاسك من كندة‏.‏

وسمع بهم مسروق بن أبرهة فجمع إليه جنده فعبأ "وهرز" أصحابه وأمرهم أن يوتروا قسيهم وقال‏:‏ إذا أمرتكم بالرمي فارموا رشقًا‏.‏

وأقبل مسروق في جمع لا يرى طرفاه وهو على فيل وعلى رأسه تاج وبين عينيه ياقوتة حمراء مثل البيضة لا يرى دون الظفر شيئًا‏.‏

وكان وهرز كل بصره فقال‏:‏ أروني عظيمهم‏.‏

فقالوا‏:‏ هذا صاحب الفيل ثم ركب فرسًا فقالوا‏:‏ ركب فرسًا ثم انتقل إلى بلغة فقالوا‏:‏ ركب بغلة‏.‏

فقال وهرز‏:‏ ذل وذل ملكه‏!‏ وقال وهرز‏:‏ ارفعوا لي حاجبي وكانا قد سقطا على عينيه من الكبر فرفعوهما له بعصابة ثم جعل نشابة في كبد قوسه وقال‏:‏ أشيروا إلى مسروق فأشاروا إليه فقال لهم‏:‏ سأرميه فإن رأيتم أصحابه وقوفًا لم يتحركوا فاثبتوا حتى أوؤذنكم فإني قد أخطأت الرجل وإن رأيتموهم قد استداروا ولاثوا به فقد أصبته فاحملوا عليهم‏.‏

ثم رماه فأصاب السهم بين عينيه ورمى أصحابه فقتل مسروق وجماعة من اصحابه فاستدارت الحبشة بمسروق وقد سقط عن دابته وحملت الفرس عليهم فلم يكن دون الهزيمة شيء وغنم الفرس من عسكرهم ما لا يحد ولا يحصى‏.‏

وقال وهرز‏:‏ كفوا عن العرب واقتلوا السودان ولا تبقوا منهم أحدًا‏.‏

وهرب رجل من الأعراب يومًا وليلة ثم التفت فرأى في جعبته نشابة فقال‏:‏ لأمك الويل‏!‏ أبعدٌ أم طول مسير‏!‏ وسار وهرز حتى دخل صنعاء وغلب على بلاد اليمن وأرسل عماله في المخاليف‏.‏

وكان مدة ملك الحبشة اليمن اثنتين وسبعين سنة توارث ذلك منهم أربعة ملوك‏:‏ أرياط ثم أبرهة ثم ابنه يكسوم ثم مسروق بن أبرهة وقيل‏:‏ كان ملكهم نحوًا من مائتي سنة وقيل غير ذلك والأول أصح‏.‏

فلما ملك وهرز اليمن أرسل إلى كسرى يعلمه بذلك وبعث إليه بأموال وكتب إليه كسرى يأمره أن يملك سيف بن ذي يزن وبعضهم يقول معدي كرب بن سيف بن ذي يزن على اليمن وأرضها وفرض عليه كسرى جزية وخراجًا معلومًا في كل عام فملكه وهرز وانصرف إلى كسرى وأقام سيف على اليمن ملكًا يقتل الحبشة ويبقر بطون الحبال عن الحمل ولم يترك منهم إلا القليل جعلهم خولًا فاتخذ منهم جمازين يسعون بين يديه بالحراب فمكث غير كثير ثم إنه خرج يومًا والحبشة يسعون بين يديه بحرابهم فضربوه بالحراب حتى قتلوه فكان ملكه خمس عشرة سنة ووثب بهم رجل من الحبشة فقتل باليمن وأفسد فلما بلغ ذاك كسرى بعث إليهم وهرز في أربعة آلاف فارس وأمره أن لا يترك باليمن أسود ولا ولد عربية من أسود إلا قتله صغيرًا أو كبيرًا ولا يدع رجلًا جعدًا قططًا قد شرك فيه السودان إلا قتله وأقبل حتى دخل اليمن ففعل ما أمره وكتب إلى كسرى يخبره فأقره على ملك اليمن فكان يجيبها لكسرى حتى هلك وأمر بعده كسرى ابنه المرزبان بن وهرز حتى هلك ثم أمر بعده كسرى التينجان بن المرزبان ثم أمر بعده خر خسرة بن التينجان بن المرزبان‏.‏

ثم إن كسرى أبرويز غضب عليه فأحضره من اليمن فلما قدم تلقاه رجل من عظماء الفرس فألقى عليه سيفًا كان لأبي كسرى فأجاره كسرى بذلك من القتل وعزله عن اليمن وبعث باذان إلى اليمن فلم يزل بها حتى بعث الله نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم‏.‏

وقيل‏:‏ إن أنوشروان استعمل بعد وهرز زرين وكان مسرفًا إذا أراد أن يركب قتل قتيلًا ثم سار بين أصواله فمات أنوشروان وهو على اليمن فعزله ابنه هرمز‏.‏

jeudi 2 août 2007

Chanson de ceux qui espèrent

On attend on attend
On avance à tâtons
La peur du bâton
Cloue le bec des braves

Cédons à Satan
Nos âmes de combattons
On s’enivre en écoutant
Sa douce voix suave

Il parle en chuchotant
De virer ses matons
De se lancer tambour battant
Contre ceux qui savent

Continuons amis chatons
A miauler en hésitant
A nous endormir en tétant
Ses mamelons coulée de lave

mercredi 25 juillet 2007

Ce que je sais de SAYF DOUL YAZAN

Tout commence quand j’ai eu deux ans, cette année là, notre chère RTM (à laquelle nous vouons une haute estime pour la diversité de ces programmes, et là, ceux qui ont eu la chance de regarder la série AMOUDDOU savent que je parle sans ironie) nous avait gratifiés d’un excellent feuilleton pour enfants qui retraçait la vie du célèbre chevalier arabe Sayf Doul Yazzan, mais cette fois ci, au lieu d’acheter à nos amis et frères libanais les droits de diffusion comme pour tous les dessins animés, la chaîne avait décidé de produire elle-même son feuilleton. Elle avait choisi « les marionnettes » comme support visuel et avait embauché nos acteurs locaux dont « Al Joundi » pour faire les voix.

Je ne m’avance pas trop en disant que ce fut les marionnettes les plus hideuses et les plus monstrueuses que je n’avais jamais vu de ma vie. Elles étaient si moches qu’avec du recul, je me dis qu’ils ont du le faire exprès. J’en suis même convaincu. Et les voix, les voix !! C’était régal pour un enfant de deux ans d’entendre al Joundi hurler « OU JAAAAAAAAAAAT EL HAKIMA 3A9ISSAAAAAAA » et voir une marionnette digne d’un film d’horreur s’articuler autour d’un bras au geste approximatif et bouger comme un zombie.

Je ne vous raconte pas l’effet qu’avait cette série sur moi, rien que l’idée me faisait peur, j’en étais même arrivé à commencer à pleurer avant le début. J’en avais une peur bleue mais wahed le bleu, je ne sais pas même pas si je peux vous le décrire. Je vous passe mes crises de nerfs et mes pleurs, mes parents en étaient arrivés à craindre que je chope la jaunisse. Voyant tous cela, ils avaient décidé de bannir cette saloperie de série pour enfant. Et quand quelqu’un venait chez nous, on le mettait tout de suite au parfum de peur qu’il n’allume la télé par inadvertance à l’heure de la diffusion de la série des monstres.

Quelques années plus tard, ma mère s’est rendue compte que je continuais à avoir peur de cette série, et comme toute mère digne de ce nom, elle refusait que son fils puisse avoir peur de quoi que ce soit. Elle prit donc le parti de m’en débarrasser avant que cette peur ne se transforme en phobie.

L’intention est louable, mais la méthode l’était beaucoup moins, « à mal tenace, remède radical ». Le mieux était donc de combattre le feu par le feu. Si je devais guérir de cette peur ça ne le serait qu’en l’affrontant comme un homme.

Le stratagème était simple, il fallait trouver les symboles qui évoquaient chez moi cette peur et me contraindre à les affronter jusqu’à ce que je puisse les vaincre.

Pour cela, ma mère choisit judicieusement de n’utiliser que la voix. Elle attendait que j’éteigne la lumière et que je commence doucement à somnoler pour entrouvrir la porte de ma chambre, glisser sa tête et crier la fameuse « OU JAT EL HAKIMA 3A9ISSA » en s’évertuant à imiter la voix grave et percutante de l’excellent el JOUNDI. Je ne vous raconte l’état dont lequel cette phrase me mettait, j’avais l’impression que mon cœur allait, dans son emballement, quitter ma cage thoracique. Cette réplique était souvent suivie d’un rire aigu de méchante sorcière. La porte se refermait ensuite me laissant avec mes démons qui ne me quittaient plus de la nuit. Il m’était bien sur interdit de pleurer ou d’allumer la lumière.

J’ai eu le droit à cette thérapie d’une façon intensive durant quelques semaines au terme desquelles, le rythme des apparitions nocturnes s’était ralentit jusqu’à disparaître au bout de quelques mois.

Depuis je maudis SAYF DOUL YAZAN et j’aime encore plus ma maman.

lundi 23 juillet 2007

Questionnaire Procuste

Avec beaucoup de retard, je répond à l’invitation dont m’a généreusement gratifiée lamarocaine concernant le questionnaire de Procuste.
Les 4 livres de mon enfance :
1- La soupe aux cailloux, de Martine Provis. Merci maman d’avoir choisi un livre aussi désespérant pour me donner le goût de la lecture. Mais au moins, les galères de la jeune Martine m’ont aidé à relativiser par rapport à ma propre condition de petit privilégié à qui toute activité estivale avait été interdite avant d’avoir fini de lire ce satané livre. Je t’aime Maman.
2- Les histoires de «ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﯿﻞ ﺍﻟﺮﺠﻞ»
3- La série MIKADO que j’avais hérité lors du déménagement de mon oncle de la France vers le Maroc.
4 - et bien sur le désormais célébrissime magazine Emirati, l’unique «ﻤﺍﺠﺪ ﻤﺠﻟﺔ »

Les 4 écrivains que je relirai encore et encore :
1- Amin MAALOUF
2- Emile ZOLA
3- Voltaire
4- Dostoïevski

Les 4 écrivains que je ne lirai probablement plus jamais :
1- Jacques ATTALI, je l’ai piqué à Une marocaine
2- Marcel Proust
3- Céline

Les 4 premiers livres de ma liste à lire et à relire :
1- Le monde de Sophie (Jostein Gaarder)
2- Les rêveries du promeneur solitaire (Jean Jacques Rousseau)
3- La peste (Albert Camus)
4- ﺍﻟﺨﺒﺰﺍﻟﺤﺍﻓﻲ

Les 4 livres que je suis entrain de lire :
1- The devil wears PRADA (Lauren weisberger)
2- Harry Potter and the Goblet of fire (J K Rowling)
3- Une lecture du Coran (je mettrai le reste une fois arrivé chez moi)

Les 4 livres que j'emmenrai sur une île déserte :
1- Les âmes mortes (GOGOL)

Les premiers mots d'un de mes livres préférés :
Les mots, ces mots qui nous tourmentent, que nous chassons à coup de mots, idées noires contre idées noires. Ces mots que nous balançons à faire chavirer des paquebots ou que nous susurrons à faire chuter des empires. Ceux qui blessent, qui rafistolent, qui nous ouvrent les yeux ou qui nous écorchent le cœur. Voici mes mots ! Merci

Les derniers mots d'un de mes livres préférés :
Comme je n’ai pas de livre sous la main et comme je ne veux pas improviser une deuxième fois au risque de déplaire aux rares à qui ma première improvisation n’a pas trop déplu. Je m’abstiens ;-)

Vu le retard que j’ai pris pour répondre à l’invitation tous ceux à qui j’aurais pu lancé l’invitation à mon tour y ont déjà répondu par ailleurs.
Voili Voilou

vendredi 13 juillet 2007

Reflet

Encore ce Miroir !
Ce bout de verre peint en noir
Me gâche la vue
Confine espoir
Peurs, joies et peines en un regard
Il me met à nu
Je prends mes talons comme chaque soir
Prêt à défoncer toute l’armoire
Mais comme je suis un couard
Je préfère les lui tourner.

mercredi 11 juillet 2007

رايات

أسمعكِ يا زهرة الخريف

أرى بسمتك الخجولة

أوراقك تكاد تنفتح

و كلامك حلو

تمنيتُ لو دام لحنك الصامت

لكنك همستِ....

أظنه لم يركِ

بل اكتفت أقدامه بدهمك

ضربةٌٌ وقائية" كما يقولون"

اصطاد حذاؤه حلمك

و تناثرت في فجر بدا كالأمل

وانتهى كما ينتهي كل صباح هناك

تحت ظل حائط

أو خلف قضبان

samedi 7 juillet 2007

Une pionierre disparue

Je fais écho à un billet de Kenza relatant la mort de la pionnière arabe du "الشعر الحر " littéralement traduit par « Poésie libre ». Un mouvement qui proposait une nouvelle façon d’écrire et de vivre la poésie en dehors des sentiers battus et des contraintes ancestrales qui jalonnaient et conditionnaient l’art de la poésie jusqu’à lors.

Adieu l’artiste et merci

lundi 21 mai 2007

ضيق

!أكتب

لِم أكتب؟

لِمن أكتب؟

صفحات ﻮ صفحات

ﻛلمات ﺗﻠﻮ ﻛلمات

ﻋﻘﻴﻤﺎﺖ ﺨﺎﻮﻳﺎﺖ

!عودي!ﺃﺮﺠﻮﻚ

أين أيامنا الحلوة؟

أين المرح؟

افتح عينيك

انظر إليّ

نظراتك ذابت في ماء رتيب عكر

افتح عينيك

!وابحث عني

حولك٫حولي٫ في عيني٫ في ضوء القمر

آلاف الأحلام الصغيرة

تحجب رؤيتك

افتح عينيك

انظر إليّ

!وأعدني

mardi 8 mai 2007

fin

La nuit tombe sur nos reproches précaires
Lasse de nous entendre rabâcher
Ces mêmes adieu lancés chaque hiver
Et de voir nos cicatrices entachées

Des tendresses illusoires
Des caresses dérisoires
des 'je t'aime' à ranger au placard

à retirer (De brumeux ‘je t’aime’ qu’on croit salutaires
Et les ‘je’ qu’on tait pour ne plus se fâcher)

Quand ta bouche n’a plus goût de lumière
Quand ton corps n’est plus qu’un rocher
On s’échoue sur une nouvelle terre
Inconnue de nos coeurs amochés

On se relève avec ce goût amer
D’avoir quelque chose à cacher
Honteux de traîner la misère
D’un amour qui finit toujours par lâcher

mercredi 25 avril 2007

Les yeux bleus

Ta colère est génétique
C’est une preuve scientifique
Seule ton origine suffit
Pour comprendre les actes de ta vie
Ne fais plus d’effort
Ne réprime plus d’envie
Cries, casses, frappes et mords
De toute façon t’as tout les torts
Tu es né du côté
Où le soleil altère la santé
Mentalement t’es pas un génie
Et ton corps n’est pas fini
Ce n’est ni la faute de l’école
Ni toutes ces mises au sol
Ni les mensonges, ni les déceptions
Ni les millions de désillusions
Ce sont les gènes acariâtres
Qui créent la bête à abattre
Sortez vos fusils!!

lundi 23 avril 2007

أيام الورد و البارود

أيام الورد و البارود
جنّة الدم تخطّات الحدود
قلّة المال و الحچرة و الأمل المفقود
الجهل و الّلحية و بنات السّعود
و سيايات الطريق المسدود
عمّرو بالكره القلب الجحود
يا غاصب الشبان راك بالنار موعود
قنابلك استسلام و لحني صمود
ربّي مولاي
يسمع دعاي
و يمحق تجار السجود

mardi 17 avril 2007

Souffle

Ceinture autour du corps
Objectif en vue
Quelques jeunes se marrent
Scénario finalement revu

Il se sent épié
Trop tard, il est encerclé
Personne ne s’approche de lui
Il tâte sa charge
Il a encore de la marge

Shouuuuuuuuuuuuuuuf Boom
Ce son l’assourdit
Se mêle aux battements du cœur
Il revoit les salles d’interrogatoires
Les gifles et milles déboires

Deux filles en jean taille basse
Il les imagine le temps d’une passe
Il sait que d’autres l’attendent
Moins vénales dans l’autre monde

Lui qui s’est contenté de regarder
N’a rien à regretter
Shouuuuuuuuuuuuuuf Boom

dimanche 15 avril 2007

Distance

Milles choses nous séparent
Quelques mètres, un océan de lumière
Ton visage, cette valise que tu prépares
Des larmes qui mouillent tes paupières
Je reste à t’aimer dans les bras des autres
Qui m’étouffent mais dont je ne peux me passer
Cette bouche qui dis je t’aime et qui me tourmente
Ces souvenirs que je n’arrête de ressasser
Le train qui t’amène repart si plein de nous deux
Je te nous laisse tu seras mieux le garder
Dans la folie des nuits sans toi
Où je ne nous retrouverai pas

Désir

Je ne parlerai pas de terrorisme mais de vie et de désir. Je refuse de me laisser entraîner vers cette haine et cette peur. J'ai foi en Dieu et je sais qu'il fera pour le mieux.
Je vous livre au passage ces quelques mots pour ceux qui voudront en partager la lecture.

Ton souffle embrase la nuit
Réchauffée par ton envie
Les doigts que mon corps fuit
Ton regard malicieux me ravit
Mais je ne peux aller plus loin hélas
Sans risquer de perdre la face
Je n’ai ni droit de vouloir
Ni trop apercevoir
Cette promesse délicieuse
D’un plaisir partagé

mercredi 11 avril 2007

Brûlures

Cri aphone de désespoir

Me guide dans l’obscurité noire

Je tremble à l’idée de te revoir

Ma tendre lueur d’un soir


Amour désenchanté

Contrainte amorphe du passé

Scénario sans cesse répété

D’une envie pâle et effacée


Tes blessures délicates

Tes mots mielleux

Ton courage carton en patte

Me sortent des yeux


Tu lis en moi et alors

Etre plein de bravoure

Qui vole aux secours

Des âmes blessées


Un mot un seul cher amour

Que je drape de velours

Pour te le servir au petit jour

Dégage !

lundi 9 avril 2007

Des affaires et des hommes (2ème partie)

« Monsieur ! Je vous repose calmement la question, qu’est ce qui vous pousse aujourd’hui à dénoncer l’ensemble de vos associés alors que jusqu’à hier soir vous refusiez catégoriquement de répondre même aux questions concernant votre état civil »

Silence

« On arrivera à rien si vous obstinez à ne pas me répondre, je ne pourrais simplement pas vous aider »

À cet instant le téléphone sonne, un collègue qui suivait l’audition dans la salle d’à côté lui demande de venir le rejoindre.

« Je reviens » lance-t-elle à l’accusé avant de sortir en claquant la porte.

« Je n’arriverai à rien avec lui, il ne veut pas parler, rien dire »

« Je ne te comprend pas, pourquoi tu lui poses ces questions, il a avoué, c’est ce qu’on voulait, nous avons assez d’éléments pour mettre tout ce petit monde à l’ombre pour un bon bout de temps »

« Oui je sais, mais ce qui m’intrigue c’est le pourquoi ? Pourquoi il a tenté de se suicider et pourquoi avouer maintenant alors qu’il était le plus récalcitrant de tous. De plus, entre nous, je ne crois qu’à demi mot à cette tentative de suicide. Pourquoi maintenant ? Alors qu’on ne tient absolument rien de concluant qui pourrait l’incriminer. Je ne comprend pas et tant que je ne comprendrai pas je ne pourrai pas entendre ses aveux, J’y retourne…».

C’est son obsession, il faut toujours qu’elle sache pourquoi ! Le comment ne l’intéresse que pour des considérations purement techniques. Et tant qu’elle n’a pas de réponse, elle insiste et ne lâche jamais prise. Aujourd’hui c’est le tour de ce monsieur d’une cinquantaine d’années assis devant elle depuis bientôt 4 heures. Il a ce quelque chose de suffisant dans la voix et les manières qui donnent l’impression qu’il est intouchable. Il est plus à l’aise que n’importe qui de ces interrogateurs. Calme, ses réponses sont brèves et ses silences pesants. Il la fixe pendant qu’elle s’acharne à lui poser mille fois les mêmes questions de milles façons différentes. Face à ces millions de sollicitations, il reste impassible. Il garde un petit rictus au coin de la bouche comme pour la narguer.

Il ne donne absolument pas l’image d’une personne au bout du rouleau ni celle de quelqu’un qui vient d'essayer de mettre fin à ses jours. Et c’est ce qui la dérange plus que tout. Ce regard plein de vie, cette volonté de ne dire que ce qu’il a envie de dire contrastent avec l’état de dépression dans laquelle il aurait du être plongé.

Mais elle connaît ce regard et ce sourire narquois. Celui des hommes trop surs d’eux, trop fiers. Elle sait comment utiliser leur arrogance et être patiente. Sa méthode avec ce genre de personne est de chasser à découvert. C’est sa spécialité. Pourquoi se cacher quand on sait que le gibier est capable de détecter ses moindres mouvements. Elle préfère le prendre à revers et abattre ses cartes puis attendre cette erreur qui finit toujours par arriver. Et là, elle est prête à saisir sa chance et d’un coup, d’un seul, capture sa proie et la met à sa merci.

« Reprenons depuis le début je vous prie. Racontez moi ce qui s’est passé dans la nuit d’hier à aujourd’hui et je vous serai gré de n’omettre aucun détail »

mercredi 21 mars 2007

Des affaires et des hommes (1ere partie)

Tu m’aimes ?
Oui
Et demain ?

Arghhhhhhhh, dit il en se retournant et en dégageant par la même occasion son bras qui lui avait, jusqu’à lors, si généreusement offert comme repose tête.

Elle a le chic de poser ce genre de questions qui mettent tout de suite mal à l’aise. Déformation professionnelle ? Certainement pas ! J’ai tendance à dire qu’elle n’aurait pas pu exercer un autre métier.

Elle est procureur général ! Excusez du peu ! Après avoir survolé brillamment ses études de droit et réussi haut la main son concours de la magistrature. Elle écume, depuis deux ans déjà, les couloirs du Tribunal de Grande Instance dans cette robe noire qui la grossit et la vieillit. Haute de ses 30 printemps et de son mètre soixante cinq, elle incarne la féminité à elle seule. Belle, intelligente, généreuse, capricieuse et mystérieuse…

Elle aime être dans ses bras au petit matin, savourer ces instants de répit avant que le téléphone ne se remette encore à sonner. C’était son repos du soldat à elle, son havre, sa paix. Il parle peu et ça lui convient très bien, surtout quand ses journées sont aussi remplies qu’elles le sont actuellement.

Des auditions, des auditions et encore des auditions. Ecouter, questionner, déstabiliser, épier chaque geste, chaque battement de cil, chaque froncement de sourcil et essayer de tout analyser pour arriver à tirer le vrai du faux face à tous ces candidats à la manipulation dont elle doit s’occuper dans le cadre de ce grand procès de corruption qui vient de s’ouvrir.

Son répit fut de courte durée, des vibrations commencent à se faire sentir sous son oreiller. Elle glisse péniblement sa main et tente de déchiffrer le numéro qui s’inscrit sur l’écran de son portable. La lumière de ce petit gadget dernier cri l’aveugle, elle ferme un œil et plisse l’autre en pestant contre le jour où elle a eu l’idée de choisir un métier aussi contraignant.

Comme prévu, l’appel provenait du bureau. Un des accusés (présumés innocents) de l’affaire de corruption qu’elle instruit a tenté de mettre fin à ses jours et il a été sauvé in extremis. Après le choc, il se serait mis à table et aurait avoué sa responsabilité dans l’affaire.

J’arrive !! Faites attention aux fenêtres et aux objets tranchants, pas question qu’il réussisse son coup ou même qu’il puisse réessayer !

D’un bond elle saute du lit et prend la couette dans son sillage découvrant ainsi le dos athlétique de son compagnon. Elle replonge vers lui, ramène la couette sur son corps, lui assène une série de baisers sur la nuque et lui chuchote : « Pardonne moi chéri… »
Ce à quoi il grommelle une réponse inaudible
Je sais, on se rattrapera ! Je te le promets.

Vingt petites minutes plus tard, la voilà dans sa petite voiture citadine, entrain de sillonner à toute vitesse les ruelles de sa ville vers le commissariat où l’attend son premier client de la journée.

vendredi 2 mars 2007

أضحية

ذبحنا كبش الأمل

من ﭽرونو دارو زمارة

حلّلناه حيت اتصاب بالسل

هدا ما ﭽالت رباعة الﭽزارة

تداورو عليه بالجناوى من قبل

نجى بالحق ما رحموهش الغدارة

تبعوه ونصبو ليه فراس الجبل

ما ارتاحو حتى بلاو ليه بالدوارة

ودابا ملي كلاوه شنو الحل؟

ما تضرب حسبة الزريبة عمّارة

ما تقيسوش غير نعجة الذل

و الباقي حلال على الشفارة

jeudi 22 février 2007

العطلى

مرحبا بكم فبلادكم

جيتو معمرين جيابكم؟

كيتسناكم PIBلا هيرحيت ل'

خاصه ديك البركة ديالكم

عُشرو من عشوركم

دايرين شي انتخامات حشاكم

ما تصوطو حد ما تبرزطو راسكم

انتوما هي ارتاحو فداركم

متقلين بالكادويات لاحبابكم

الله يحسن عوانكم

حتى حد ما عادركم

ياك معمرين بعدا جيابكم

وا المازوط هلكنا فغيابكم

و التعليم كرفص ولادكم

وكن جبتو شي دوا للطبيطار معاكم

و المحكمة كلها صداع نساوها من بالكم

العطلة سالات و جمعو راسكم

اللي عندو شي مركوب ينوض يالله نوصلكم

واو! شديتو اللّويّن و خففتو تقلكم

الطريق السلامة الله يعاونكم

العام الجاي بالأغاني نتسناوكم

"أنت قرة العين فالصمايم

أنت العزوة فالليالي

آرى وانقص من الفهايم

ياك تعرضنا ليك بلالة و مالي"

mercredi 21 février 2007

Tergiversations nocturnes (Suite et Fin)

(Je voulais faire durer le suspens mais je n'ai pas pu résister à l’envie de livrer le dernier épisode de la série)
Ma décision était prise, tout était clair à présent, mais quand je me suis installé sur mon bureau, une boule s’est nouée dans ma gorge et mes mains commencèrent à trembloter. Je me suis obligé à rester assis, à prendre un stylo et à commencer à gribouiller.

Tandis que je rédigeai l’article, des souvenirs de jeunesse remontaient à la surface. Je me suis rappelé les veilles d’examen où je n’avais pas encore fini de réviser et étais sûr de ne pas pouvoir le faire même en passant la nuit entière à essayer. Je me suis souvenu de la peur viscérale et des maux de tête que cette peur me donnait.

Ce qui me rassurait, dans pareils cas, c’était le sentiment de liberté que je ressentais à la sortie de l’examen. Pendant quelques heures, réussir ou pas m’importaient peu, la sensation de m’être débarrassée d’un poids très lourd me faisait presque quitter la terre.

Je m’accrochais à ce sentiment et m’évertuais à abréger au plus vite ma souffrance. J’avais fini par choisir le candidat au licenciement, et je vous avoue que c’est à contre cœur et dans la douleur que j’ai rapporté son nom dans l’article, je n’ai pas promis de lui infliger de châtiment exemplaire mais j’informais les lecteurs que j’avais accepté sa démission.

Le ton de l’article n’était, par contre, pas aussi révérencieux que certains pourraient penser. Au lieu de m’excuser, j’ai raconté en détail ce qui s’est passé depuis la publication du premier numéro du journal. J’ai évoquai mon évasion chez mes grands parents, la visite du secrétaire générale et sa demande de sortir un démenti et de faire porter le chapeau à quelqu’un d’autre.

J’ai expliqué comment ce chantage me répugnait et qu’au-delà de mon éthique en tant que journaliste l’accepter affecterait irrémédiablement mes principes en tant qu’être humain.

J’ai néanmoins reconnu que mon article fut rédigé sur le coup de la colère et que même si cette colère était légitime, elle a probablement pu altérer mon jugement. Ceci dit, il était compréhensible que je sois excédé de voir se créer des castes désireuses de s’accaparer le pouvoir alors que le pays venait à peine de se débarrasser des faucons qui l’avaient pillé pendant plusieurs décennies.

J’ai conclu en remerciant les lecteurs pour leur soutien et leur fidélité et ai espéré pouvoir renouer le contact avec eux très prochainement.

Pourquoi ai-je conclu mon article avec des paroles d’Adieu ? Tout simplement parce que l’employé que j’ai désigné était moi !

Tergiversations nocturnes (7ème partie)

« Boodel (veuillez excuser l’utilisation de cette expression et son orthographe insolite), c’est mon premier numéro et je réussis l’exploit de le faire retirer de la vente et de me faire interdire même la publication du journal». Je n’avais qu’une envie, rester sous la couette, je n’étais plus en colère contre cet idiot et je n’avais pas encore commencé à regretter mon papier que je trouvais plutôt de bonne qualité.

Le lendemain matin, mon père débarqua chez mes grands parents avec le SG du parti !!!!

« Fais chier ! (Je pars de l’hypothèse que si vous avez excusé la première expression vous ferez volontiers de même pour la deuxième) » Me suis je dit, je suis cuit. Bien que je sois indépendant financièrement et que je mène ma barque comme je l’entends, je ne peux rien rétorquer à mon père. J’ai très vite compris qu’il conditionnait l’amour au respect et le respect au silence total quand il parle même si ce silence n’est pas accompagné d’obéissance.

Ce qui m’embêtait, c’est qu’en sa présence je ne pouvais pas répondre au Secrétaire Générale et allais, par la force des choses, reconnaître que j’ai eu tort. Ce petit rat le savais bien pour avoir été impressionné par ma tenue et mon silence devant mon père alors qu’en son absence j’étais une terreur et une pipelette inconditionnée et il en a profité jusqu’à inciter mon père à me demander de sortir un démenti et faire porter le chapeau à un de mes journalistes qui aurait signer le papier en mon nom.

J’avais courageusement essayé de protester mais quand vu les traits de mon père se durcir et ses yeux rougir de la honte que j’allais lui causer en osant répondre devant un invité qui ne faisait pas partie de la famille, j’ai du me cantonner au silence. Du coup, mon père a pris l’engagement ferme en mon nom que tout allait rentrer dans l’ordre. Il était très fier d’avoir raccommodé son fils avec l’establishement. Le secrétaire général, quant à lui, cachait à peine sa joie d’avoir remporté une victoire aussi franche et aussi facile.

Je suis donc rentré chez moi résigné à rédiger ce maudit démenti.

Debout, dans ce balcon, tiraillé par ces idées, une voix vient me sortir de ma torpeur.

« Ça va finir par te tuer » c’était la voix de ma mère

« Change de disque, ils l’ont même écrit sur le paquet » lui ai-je répondu.

Elle a sourit puis m’a répondu sur un ton moqueur : « Tu engueules volontiers ta pauvre mère qui veut ton bien et tu te laisses piétiner par ton père »

« Ah si tout le monde comprenait tout aussi vite que toi ! Mais je vous aime tant tout les deux »

« Qu’aurais tu fais si tu étais à ma place ? »

« Je ne suis pas à ta place, et je remercie Dieu d’avoir réussi ton éducation et que tu sois face à ce genre de dilemme, il y a tellement de jeunes dont le lot quotidien se résume à passer le temps en attendant le lendemain sans espoir de changement »

Ma mère est exceptionnelle, tu es dans la misère la plus totale et elle est heureuse pour toi, mais ses mots m’ont fait réalisé que tout restait relatif dans la vie et que même si je décidais de plier pour ne pas casser et sauver l’emploi d’une douzaine de personne en dehors du bouc émissaire qu’il me restait à désigner, ce n’était, au final, qu’une petite concession par rapport à des personnes qui sont obligés d’accepter les pires humiliations pour même pas le prix d’un repas par jour.

J’étais sur le point de plier quand une voix dans ma tête s’est mise à me harceler et à marteler mon esprit tourmenté avec un conseil qu’un oncle avisé m’avait prodigué le jour où je m’étais battu avec ce grand costaud qui m’avait traité de binoclard (oui je parle beaucoup de ma famille et alors ? si ça se retrouve, mes lecteurs se résumeront à ses membres). Il m’avait dit qu’ils existaient trois référentiel qui guident la décision d’un homme : le cœur, la raison et la sagesse. J’étais fier qu’à 12 ans il me considérait déjà comme un homme même si maintenant je sais que c’était du conditionnement pour que je l’écoute plus attentivement. Il faut dire qu’il a réussi son coup vu que je m’en rappelle encore.

Si je transpose cet adage dans mon cas actuel ça se traduirait par le fait que mon cœur m’avait fait écrire un article incendiaire à juste titre d’ailleurs (je ne change pas facilement d’avis) et que la raison me pousse à rédiger un démenti et à licencier un employé pour en sauver 10 autres. Mais ce que je n’arrivais pas à entendre, c’était la voix de la sagesse ?

J’ai tiré une dernière taffe de ma cigarette à moitié entamée et je l’ai trempée dans ma tasse de café. Je sais que pour les non fumeurs c’est dégueulasse de faire ça mais cette méthode a l’avantage d’étouffer net la cigarette..

« JE VAIS L’ECRIRE CET ARTICLE »