vendredi 14 septembre 2007

أولاد عبد الصمد

ثلاثة انتخمو على جوج و اربح واحد
هاد القصة طلعات لي فالرّاس ما بقى ما يتعاود
نفس الجّوج و نفس الواحد مصدعينّا عاود

چالّك نخّم و اعزل عودك بين الأعواد
ياك هاد النّوبة ما جمعوكومش فالكاميونات القيّاد
و را مغنصوّت على تَّ شي ٠٠٠ وقلب عليَّ أ عبد الصمد

إلى بغيتي تعرف علاش ما صوتوش الجواد
حلّ عينيك و ودنيك و افهم شنو واقع فالبلاد
الشارع غوّت: ״ديموقراطية الغش كولوها أولاد٠٠٠!״

كلامي منقّط حيت طلع ليَ الچاز٫ ناض ليَ القوق وسال المداد

على أيّامنا اللّي ضايعة نتسنّاو في المدد المدد و اسقيونا بالمدد
ولّا ضرقو زلايفكم إلا حتّى حد فيكم ما قاد
راه جات نوبتنا جينا و جايبين أفكار اجداد

على وليداتنا و اخّوتنا اللّي بديملوماتهم عدد
هلكتوهم بالحچرة و الضرب و منتدى السؤدد

ربطتوهوم بالزريقة يدورو فالدروبة ربطة الكلاب
ينبحوا ها القرد ها الزرافة هاااااااا ما تسواو ألأحزاب
نصيحة! عاودو النََّضَر قبل ما يبان ليكم العَجَب
راه الجواد ثار فدمهم الغضَب
إلى اليوم ماصوتوش راه مشي بلا سبب

راه حيت ثلاثة انتخمو على جوج و اربح واحد
و هما ما بغاو لا دوك الجّوج لا داك الواحد

dimanche 9 septembre 2007

راية الجاپّون

منزل مضاء كعيد عرشٍ مزيَّنٌ بألف بالون
ألحان رقيقة أظنها أندلسيّةً أم ملحون
سياراتٌ فخمة و ثياب عرسٍ بين وقارٍ و مجون
عذراءٌ بيعت٫ عذراءٌ حسِبها الزبون
في غرفة اختلى بلعبته الميمون
ليفتحها كما تُفتح المحارة لعلّكم تفهمون
و ما للعذراء من العذراء إلّا اسم مهزوم
والداها بصحن القصدير ينتظرون
همساتهما أصابها الجنون
صار هو يترنَّح كالإلكترون
كوحيد قرنٍ مشحون
و تاهت ( البئيسة) شاحبةً كمن سقط على كاهله الكون
يحومون كالأشباح حول أنفسهِم و يتساءلون
ربّاه ماذا عسانا مچجدرون؟ آه فاعلون

jeudi 6 septembre 2007

سسسسسس

قطع الياس
و احني الرّاس
و اقبط فاليد اللّي كتباس
و عنداك تغلط أ عبّاس
تصدق مخرّق كِالكسكاس

هاد شي قديم قالت الناس
اليوم اتعاود لبني من السّاس
ياك خرجو المعتقلين من الحباس
و بوليسنا ولّى عندو إحساس
و اطلقات اللسونات بلى عسّاس
شي امضى من السيف و شي قرطاس

واش شفتي بعينيك اللباس؟
ها الّنينجا ها المعرّي على اللّاص
و البرامِج الانتخابية د الفلاس
غنديرو غنفعلو وا غي اسكت وخلاص

نسبة الأميّة فايتة القياس
واش نتحركو قبل ما تطيح الفاس
ولّا نبقاو ناسيين الخَوَى حاضيين التهراس
ما حدنا كنچولو لبعضنا اكحل الرّاس
هير الله يحد الباس

samedi 1 septembre 2007

الچوال

Toujours sur le registre du recyclage et du plaisir de partager, un petit texte caché

الهتوف الهتوف

حاضيين غير الچوال و الچوالان والچول و لانكول


الچوال چال

الچوال چال عييت من الغنى بحال و بلا حال



عييت من المتكية على الحيوط و خدمة المرسال

ما ابقى حتى حيط ابغينا نوبتنا أولا هذا محال


ضحك لچوال و بكى حتى مال

شاف العين واكحة و المجرم مازال

سرق هنا عمي لهيه و حتى حد من غيرهم ما كال


ضحك لچوال و بكى على جماع المال

اربح وخبع,ارشي و غني الموال

واه على البلا د! واه على البلا د!الچوال ولّى ولوال


l’voile بكى لچوال وبرّد على اللحية و


لاش ارجعتوا؟ ياك ادفنتونا هذا شحال

وقفتوا العلم و ارميتونا للجهال

احفظ بلا ما يفهم و احكم و صال و جال


بكى لچوال وبرد على اصحاب الحال

كلينا و اشربنا بقى غير لقداح و السلسال

شعر الفار, لسان الحمار و مخ البغال

وا العفو,العفو من هاذ الحال



بكى لچوال وبرد على ضعف الرجال

جري و جاري و اشتف على قبل ريال

كوله و انسى كلشي فحال فحال

بكى لچوال وبرد على هاذ الحال اللي طال

انسينا شكون احنا ولينا عايشين اذلال

واش غانبقاوا ها كذا أجيال و أجيال ؟


ابكى الچوال و طوح على هم زعزغ الجبال
ابكى الچوال وتفر شخ على أرض تنزع منها الأ مل