Les idées foisonnent
Tatillonnes
Les mots sonnent
Mais ne touchent personne
J'ai esquissé une première description qui me semblait, somme toute, désespérante et désespérée. Alors, je vais tenter un "J'aime écrire et je me disais qu'au hasard d'un clic heureux, si l'envie est au rendez vous, nous partagerons quelques mots..."
mardi 24 juin 2008
lundi 2 juin 2008
كنز ضائع
يكفيني أنّكِ لم تتذكري عيد ميلاديَ الثلاثين
لا غيرة تطفئ نارا كهته يا صديقتي
اعتذاراتكِ المرحة تزيد من ألميَ اللّعين
"بحثتُ عن هاتفِكَ و وجدتُ رقمه بين وريقاتي"
أرى نظرتكِ و أنتِ تتذكرين
و أرى أناملكِ ترقص فوق طاولتي
كما داست على أزراره و على قلبيَ الحزين
سخافاتُه أضحكتكِ
كلماتُه و ضحكاتكِ
دموعٌ تعتم رؤيتي
و أمسح عينيَّ
لأراكما من جديد
لكي لا أضيع لقطةً
من كابوسيَ السَّعيد
يداكِ كعادتها تفتِّش بين أوراقكِ
فيظهر إسمي على صفحات مفكرتكِ
تلمحينه برهة, تضحكين
لطالما بحثت عنه حينها و لم تجدين
ثم صفحتي تقلبين
لا غيرة تطفئ نارا كهته يا صديقتي
اعتذاراتكِ المرحة تزيد من ألميَ اللّعين
"بحثتُ عن هاتفِكَ و وجدتُ رقمه بين وريقاتي"
أرى نظرتكِ و أنتِ تتذكرين
و أرى أناملكِ ترقص فوق طاولتي
كما داست على أزراره و على قلبيَ الحزين
سخافاتُه أضحكتكِ
كلماتُه و ضحكاتكِ
دموعٌ تعتم رؤيتي
و أمسح عينيَّ
لأراكما من جديد
لكي لا أضيع لقطةً
من كابوسيَ السَّعيد
يداكِ كعادتها تفتِّش بين أوراقكِ
فيظهر إسمي على صفحات مفكرتكِ
تلمحينه برهة, تضحكين
لطالما بحثت عنه حينها و لم تجدين
ثم صفحتي تقلبين
Inscription à :
Articles (Atom)